Monday 18 April 2011

أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ

يالله
لا احد احكي معه او اشكي له

كررها مره اخرى ، ، وآذاني
وبدأت احس ان الانفصال اصبح اسهل
وان الله يريد لي ان ابتعد عنه
بدأت بتقبل فكرة خسارتي له
وان الحياة هكذا
لا احد يبقى للابد


يحسبني مهووسة جنسيا
لايعرف اني منذ تزوجته لم اصل للذروه ابدا
لأني لا اهتم بالجنس
وليس لانه يعاني من مشكله
المشكله انا التي اعاني منها ، ، على ما اعتقد
لاني باااااارده لكن امثل
عشانه
لايعرف انه
لو يبوسني ويسمعني كلمه حلوه تسوى عندي الدنيا ومافيها
لكن يمكن كذا الرجال يفهمون الاشياء بشكل معوج قليلا ومؤذي كثيرا

وهو في المقابل ، يهتم كثيرا بالانترنت ومايحمله من صور وافلام وغيرها تجعلني في كل يوم
اشمئز منه اكثر
واكرهه اكثر
ولا ابالي

سابقا كان شخص مميز بالنسبه لي
بعد اول موقف اصبح اقل تميزا
الان اصبح عادي او اكثر بقليل

قد يكون خيره لي ان كررها ثالثه لانتهي من هذه المعاناة
وقد يهدينا الله ، ، وهذا الي اتمناه

كل يوم اصلي استخاره ، بينما هو في صالة الطعام يمارس هوايته اليوميه

وادعي الله ان كان فيه خير لي ان ييسره ويكتبه
وان كان فيه شر ان يصرفه عني ويصرفني عنه ويكتب الخير حيث كان

ايها المارين ، بين عنابر الموت
ادعو ،
فالميت لا يحتاج الا الدعاء
وانا احس اني احتضر